أيا صَمتاً متى تَهجرُ مُدني
دَعنيْ أغتسلْ مِنْ وقعِكَ الجبارِ
يَقولونُ الصَمتُ بلاغةٌ ورقي
لكنهُ دَمارُ نفسٍ بساعة الحصارِ
يقولونُ أقاربٌ إصمُتي فعهدُهم
كإعتلاءِ سَحاب مُدججٌ بالأمطار ِ
بِمُحياهم تُضيئُ النُجوم الدروبُ
وبُعدُهم غَرقٌ بعمقِ البحارِ
همْ كالشمسُ ضُحكتهم ضِياء
وأحرفُهم كالتيجانُ مُرصعٌ بالأحجار ِ
.
.
كُفوا.. فَمنهم مَنْ تَسلح بالرصاص
لِجَرح ِالقلوب وسَلبِ الأسرارِ
ومنِهم منْ إقتنى الوجوه َ
وبِساعةِ الإغراقِ يتَخذونَ القرارِ
ومِنهم عَقاربُ تَسلحتْ بالسموم
للِسعِ أرق الناس دُونَ حوارِ
يَهتفونَ بأحرفاً صماء لكنْ
وقعُها على النُفوسِ دمار ِ
يغرَقونُ بِساعةِ الغضب
بالخطايا ثُمَ يلَوذونَ بالاعذارِ
كفى ظُلماً فَقدْ تَجرعناهُ أعواماً
ظَناً منا أننا بمُحياهم أحرارِ
بقلمي
دَعنيْ أغتسلْ مِنْ وقعِكَ الجبارِ
يَقولونُ الصَمتُ بلاغةٌ ورقي
لكنهُ دَمارُ نفسٍ بساعة الحصارِ
يقولونُ أقاربٌ إصمُتي فعهدُهم
كإعتلاءِ سَحاب مُدججٌ بالأمطار ِ
بِمُحياهم تُضيئُ النُجوم الدروبُ
وبُعدُهم غَرقٌ بعمقِ البحارِ
همْ كالشمسُ ضُحكتهم ضِياء
وأحرفُهم كالتيجانُ مُرصعٌ بالأحجار ِ
.
.
كُفوا.. فَمنهم مَنْ تَسلح بالرصاص
لِجَرح ِالقلوب وسَلبِ الأسرارِ
ومنِهم منْ إقتنى الوجوه َ
وبِساعةِ الإغراقِ يتَخذونَ القرارِ
ومِنهم عَقاربُ تَسلحتْ بالسموم
للِسعِ أرق الناس دُونَ حوارِ
يَهتفونَ بأحرفاً صماء لكنْ
وقعُها على النُفوسِ دمار ِ
يغرَقونُ بِساعةِ الغضب
بالخطايا ثُمَ يلَوذونَ بالاعذارِ
كفى ظُلماً فَقدْ تَجرعناهُ أعواماً
ظَناً منا أننا بمُحياهم أحرارِ
بقلمي
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم