من زهورك
من عبيرك
من جنوني بكِ
يكويني بنارك
من لحاظ العين صادت
مهجتي
من رحيقٍ فاتنٍ ذاتي
مذ رشفت الكأس منه
غرقت في يمك الهائج
أشلاءسفيني
بعد ان راحت قلوعي
هائماتٍ
غائصاتٍ
مثقلاتٍ
هدهن توقي الأرعن ويلي
أين عقلي ؟
أين رفضي ؟
أين أنسامٌ أبت تلك القيود؟
أحمد