
النفـس البشــرية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Mohamed Medhat
النفـس البشــرية ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنــاك أنـاس
تجــد فى حياتهــــا ...
جوانــب نــــادراً
مــا تحكــــى عنهــــا ...
ليـس لوجــــود
ريبـــة أو غمـوض فيهـــا ...
و لكـن ربمــا
لعـدم فتـح جـــروح
مــازال صاحبهـــا يداويهـــا ...
أو ربمــا فى الذاكــرة
أشيــــــاء محفـــــــورة
و بـ نُصــب أعيننــــا نراهــــا ...
فمنهــم من تجـــده
يـأخـــذ العِبــــــــر منهــــا ...
و ربمــا العــودة إليهــا ...
و منهــم من يبنــى
علاقــة جديـــــدة
و يكـون أقــــرب
لـ طبعهــــــــا ...
و منهــــــم
من تجـده
يستمتع
بـ الإبتســام
و الإنبهــــار بهـــا ...
و منهــم من يعيــش
محرومـــاً من أبســـــط
أمـورهـــــــــــــــــــــــــــــا ...
منهــم من يشتكـــى
الحـــب و الحبيبـــة
و لوعتهـــــــــــا ...
و من يشتكـــــى
حياتــــه لـ ســـواد لونهــا ...
فكــم أنــت تقاسيــــن
أيتهــا النفـس البشريـة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنــاك أنـاس
تجــد فى حياتهــــا ...
جوانــب نــــادراً
مــا تحكــــى عنهــــا ...
ليـس لوجــــود
ريبـــة أو غمـوض فيهـــا ...
و لكـن ربمــا
لعـدم فتـح جـــروح
مــازال صاحبهـــا يداويهـــا ...
أو ربمــا فى الذاكــرة
أشيــــــاء محفـــــــورة
و بـ نُصــب أعيننــــا نراهــــا ...
فمنهــم من تجـــده
يـأخـــذ العِبــــــــر منهــــا ...
و ربمــا العــودة إليهــا ...
و منهــم من يبنــى
علاقــة جديـــــدة
و يكـون أقــــرب
لـ طبعهــــــــا ...
و منهــــــم
من تجـده
يستمتع
بـ الإبتســام
و الإنبهــــار بهـــا ...
و منهــم من يعيــش
محرومـــاً من أبســـــط
أمـورهـــــــــــــــــــــــــــــا ...
منهــم من يشتكـــى
الحـــب و الحبيبـــة
و لوعتهـــــــــــا ...
و من يشتكـــــى
حياتــــه لـ ســـواد لونهــا ...
فكــم أنــت تقاسيــــن
أيتهــا النفـس البشريـة
فكــم تحمــل بـ داخلهــــا ...
مــا يفرحهــــــــــــــــا ...
و يسعدهـــــــــــــا ...
و ينكـــد عليهــا ...
و يُبكيهـــــــــا ...
و كــم تحمل
مـالا تطيقهـــا ...
و لا أحــــــداً
يــــــــدرى
بهــــــــا ...
Mohamed Medhat
مــا يفرحهــــــــــــــــا ...
و يسعدهـــــــــــــا ...
و ينكـــد عليهــا ...
و يُبكيهـــــــــا ...
و كــم تحمل
مـالا تطيقهـــا ...
و لا أحــــــداً
يــــــــدرى
بهــــــــا ...
Mohamed Medhat
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم