وصايا في مناديلي !.
وشراعي نسمات من الحنين أغزلها
بدجى الليل حين تأويني محاريبي .!
ولشفتي أنين من نار قبلتك
وشدو الحنين حكايا في زغاريدي
وها أنت بعيد الحب تدنيني كعاشقة
مخملية الأوصاف في غرب النوى
وفي عرين الليل أهذي في مواويلي ..
ويداك غجرية الأحساس تلملمنـي !
أشلاء أرصفة احتواء من تخاريفي ..
لاتكترث لوجع أنت مصدره
كغثاءالسيل ! . ينمو في مواجيدي
وحيدة أنا! والليل يؤنسي
وأنت غريب الهوى تهميك تراتيلي ..
كمجون الايام الثكلى في ترددها !
أهديتني قلباً له مغازي مازلت أجهلها
وبالود عيناك كالحلم تناديني .!
تباعدنا كموجات من التيم
كنت أعشقها ..
حين انبلاج الشوق في تغاريدي
.سوداء العيون
من إرب الوجد في عشقي
وأنت المجنون
في ولهي وتكويني ..
فليت العيد لا يدانينا تبسمه
وليتك بالليلة االهوجاء بالحب ترويني ..
مازلت على أرصفة العشق انتظر ..
قلبــــــــــــــــاً يهاتفني !!
أقسم بهمس الصب أن يداويني
فليتك يامنى الروح باراً فيما قسمت به
وليتك كما أهوى!
دفء الروح تهديني ..
بقلمي ــــــــ
ـــــــــزينب
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم