@@ دعني أتدثر ناري @@
من قال أنك مدرستي
ومنك تعلمت عصي الأدوار .!
وكنت بين يديك دمية
وما بيني وبينك أسوار !
من قال ان الموج الساكن
في عينيك يلملمني
يبعثرني كثورة إعصار !
لم أتعلم فن العوم على شطآنك
ملهمتي كانت دنيا
تعلمني الرقص على الأوتار !
اناورك بجنون منسي
وأعوم في عكس التيار !
من قال اني جاهلة حمقى
أحتاج درساً من منهاجك !
وأن العشق هوى ليلات ..
ومثوايَ مكتبة الحب المتناثر
في أوهامك ..
هي ليلات تكتظ بهمسي !
ترمقني بتحد ملحوظ..
تدنيني إليك لتلثمني وأتيه غروراً
بعدها أبكي من إدمانك..
هم من قالوا أنت في الحب نزار!
وعلى لوحة عشقي تغفو
تمتزج بشغفي المجنون
بمواسم نار من وجعي !
أرأيت لو كانت نزوة نجوى
أتركها على سرر القلب
أتغتسل بسحر حنانك ؟..
ليتك ذاك الحب المتسور
عنفوان جنوني !
تحضنني بوله الإحساس ..
ويغشاك كتراتيل الكون حنيني ...
ألقنك حرفي الاول من حاء الحب ..
وأغرسك قصيدة شعر يهواها القلب
وأعلنك بثرثرة الباء أميري ..
أعلمك تمتمة الوله السافر في عينيك
وشفتي تتلقنك أنفاسي الأولى !
تناديك بهوس مجنون..
هو فن العوم على الشفتين !
وتلك المعضلة الكبرى
بمنهاج مدرستي المثلى
وليتك ذاك الحب العامر في تحصيلي !
ماكنت نزارالعشق المتدله بغيب عيوني ..
دعني أحزم أشعاري ..
دعني أتدثر ناري ..
دعني أنساح كما رمل الشطآن
واغفو على بر الحرمان ..
لن تبقى مدرستي الأولى
مازلت أتمتم ندم الحب الأثم في تكويني
وأرثيك بحروف النسيان ..
ــــــــــ بقلمي
زينب &
من قال أنك مدرستي
ومنك تعلمت عصي الأدوار .!
وكنت بين يديك دمية
وما بيني وبينك أسوار !
من قال ان الموج الساكن
في عينيك يلملمني
يبعثرني كثورة إعصار !
لم أتعلم فن العوم على شطآنك
ملهمتي كانت دنيا
تعلمني الرقص على الأوتار !
اناورك بجنون منسي
وأعوم في عكس التيار !
من قال اني جاهلة حمقى
أحتاج درساً من منهاجك !
وأن العشق هوى ليلات ..
ومثوايَ مكتبة الحب المتناثر
في أوهامك ..
هي ليلات تكتظ بهمسي !
ترمقني بتحد ملحوظ..
تدنيني إليك لتلثمني وأتيه غروراً
بعدها أبكي من إدمانك..
هم من قالوا أنت في الحب نزار!
وعلى لوحة عشقي تغفو
تمتزج بشغفي المجنون
بمواسم نار من وجعي !
أرأيت لو كانت نزوة نجوى
أتركها على سرر القلب
أتغتسل بسحر حنانك ؟..
ليتك ذاك الحب المتسور
عنفوان جنوني !
تحضنني بوله الإحساس ..
ويغشاك كتراتيل الكون حنيني ...
ألقنك حرفي الاول من حاء الحب ..
وأغرسك قصيدة شعر يهواها القلب
وأعلنك بثرثرة الباء أميري ..
أعلمك تمتمة الوله السافر في عينيك
وشفتي تتلقنك أنفاسي الأولى !
تناديك بهوس مجنون..
هو فن العوم على الشفتين !
وتلك المعضلة الكبرى
بمنهاج مدرستي المثلى
وليتك ذاك الحب العامر في تحصيلي !
ماكنت نزارالعشق المتدله بغيب عيوني ..
دعني أحزم أشعاري ..
دعني أتدثر ناري ..
دعني أنساح كما رمل الشطآن
واغفو على بر الحرمان ..
لن تبقى مدرستي الأولى
مازلت أتمتم ندم الحب الأثم في تكويني
وأرثيك بحروف النسيان ..
ــــــــــ بقلمي
زينب &
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم