Mohamed Medhat.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كــم أراكِ
لوحــــــــــة
شعريــــــــــة
بـ عَيـــــــــــــن
شـاعـــــــــــــــر
حسّـــــــــــــــــاس ...
تمـلــــــؤكِ
المشـاعـــــر
التى يفيــــــض
بهــا الإحســــــاس ...
أخــــــــذت
قلمــــــــــى
لـ يكتــــــــــب
مــا أراه بـ عيــون
النــــــــــــــــــــــاس ...
و أخــــــذت
فـرشـــــاتـى
و ألــــــــــوانـى
مــع الكــــــــــــراس ...
لـ أتــــــــمم
ما بـ مخيلتــى
من جميـــــــــل
المـــــــــــــــــــــراس ...
حيـــــــــــث
أسمـــــــــــع
صـوتــــــــــــــكِ
و أستشعــــــــر
عطـــــــــــــــــــركِ
و الأنفــــــــــــــــــاس ...
و أحـــــــــــس
جـاذبيــــــــــــــة
طيفــــــــــــــــــكِ
تبعـــــث الدفــــــئ
بـ كــل الحـــــــــــواس ...
فـ جعلــــــــتِ
من القلـــــــــب
الحبيـــــــــــــــــس
يفــــــر من قيـــــــــد
الوحـــدة و الحـــــــراس ...
فـ أرجـــــــــو
و ألتمــــــــس
عظيــــــــــــــــم
الـــــــود و العطـــف
شديـــد الإلتمــــــــاس ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم