رُكام الرّماد على القصيد
و وجهي خرائط حزن
فاقرئي تجاعيدي
من غيْرُكِ يا ساكنتي
يُعيدُ نبْض الوريد
و مسْقط الرأس وجع
فيا ليْتني فيه
ما كنْتُ بالوليد
و إنّي من قبل الولادة
مُلقّب بالفقيد
و رغم شقائي
على درب الطّريد
فانك لي وطن
وجْهُك رايتي
و الصّراخُ نشيدي
ليس الذي في قومه
من نال حظ السّعيد
فكوني لي سندا
فلا أُبادُ و لا تبيدي
و وجهي خرائط حزن
فاقرئي تجاعيدي
من غيْرُكِ يا ساكنتي
يُعيدُ نبْض الوريد
و مسْقط الرأس وجع
فيا ليْتني فيه
ما كنْتُ بالوليد
و إنّي من قبل الولادة
مُلقّب بالفقيد
و رغم شقائي
على درب الطّريد
فانك لي وطن
وجْهُك رايتي
و الصّراخُ نشيدي
ليس الذي في قومه
من نال حظ السّعيد
فكوني لي سندا
فلا أُبادُ و لا تبيدي
حسين فتح الله/ تونس
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم