انقرض فيه الصّدق،
و قلّ الأصحاب.
تونسيّ أنا،
لا شأن لي بالسياسة
سياسة الكلام الفارغ،
والخساسة،
لكنّ سياستي،
احترام رمز بلادي،
وخدمة وطني،
من أيّ باب.
تركت المناصب لأهلها،
للشّغوفين بها،
لمن يلهثون وراء الثّراء،
بلا أتعاب.
تونسيّ أنا،
من كلّ الجهات،
من السهول،
من السواحل،
من الجبال، ومن الصّحراء،
أفكّر جيّدا عند اقتراب،
موعد الانتخاب
فإمّا حياد
وانحياز لتونس،
أو ..........
انسحاب.
----------------------------------
بقلمي
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم