تلحني رغباتي ولا أملك
وتصيرني كما الهواء
وانتشي في غمرة حلم
ويربكني الدمع الهمير
فأفزرت جيوب العطاء بي
وتلجج بحر التدجي والحنين
تضوعا في مخيلتي العنقاء
وحالت الأرض كمرآة للكلل
والفال يستذكر قضبان العسل
في ديباج حلمك والأمل
وذاد قلبي بك والمأوى هرم
فرب مآبك ورب ما صنع الخجل
لأملئ وطابي منك ولو كان الأجل
وأي أجل يمنحني هنيهة الطرب والثمل .
مشاعل
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم