وعند اشتياقي إليك
أضمّ طيفك وصورة،
حسبي...
أراك في ليلي نجمة لمّاعة
وفي النّهار ،
أنت الشّمس المضيئة
جنبي...
يا شاعرة والبوح صدى رجعها
يناديك القلب
فيا قلبها، هذا النّداء...
لبّي...
من أجلك غيّرت صورة صفحتي
كما أراك
بأحمر الثّوب...
أنا من يقول فيك القصائد حرّة
وغيري بخاطرة قصيرة
قد ينسيك
حبّي...
فإن أنا اليوم
قد أكرمت غزالتي،
فكلّ المفردات فيها
ينشدها قلبي...
******************************
عبد الوهاب الطريقي: الجمهوريّة التّونسيّة، صفاقس
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم