شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. رُمْتُمُ الْغَابَاتِ.. دِينَا
هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الأَدِيبِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / حَيْدَرَ الْحَدْرَاوِي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قِصَّتِهِ " اَلْوَحْشْ "مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
حَيْدَرُ الْحَدْرَاوِي أَقْبِلْ=أَسْعِدَنْ قَلْبِي الْحَزِينَا
مُبْدِعاً وَالْوَحْشُ يَبْدُو=كَاسِراً ذَاكَ الْجَبِينَا
***
سَاخِراً مِنْ طَيْفِ إِنْسٍ=أَشْبَعُوا الدُّنْيَا جُنُونَا
غَامَرُوا مِنْ أَجْلِ قِرْشٍ=نَافَسُوا الْوَحْشَ سِنِينَا
***
وَجَنَوْا شَهْداً وَمُرًّا=أَطْعَمُوا مِنْهُ الْجَنِينَا
ضَحِكَ الْوَحْشُ عَلَيْهِمْ=آسِراً مِنْهُمْ قَرِينَا
***
يَا بَنِي الْإِنْسِ خَسِرْتُمْ=رُمْتُمُ الْغَابَاتِ دِينَا
هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الأَدِيبِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / حَيْدَرَ الْحَدْرَاوِي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قِصَّتِهِ " اَلْوَحْشْ "مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
حَيْدَرُ الْحَدْرَاوِي أَقْبِلْ=أَسْعِدَنْ قَلْبِي الْحَزِينَا
مُبْدِعاً وَالْوَحْشُ يَبْدُو=كَاسِراً ذَاكَ الْجَبِينَا
***
سَاخِراً مِنْ طَيْفِ إِنْسٍ=أَشْبَعُوا الدُّنْيَا جُنُونَا
غَامَرُوا مِنْ أَجْلِ قِرْشٍ=نَافَسُوا الْوَحْشَ سِنِينَا
***
وَجَنَوْا شَهْداً وَمُرًّا=أَطْعَمُوا مِنْهُ الْجَنِينَا
ضَحِكَ الْوَحْشُ عَلَيْهِمْ=آسِراً مِنْهُمْ قَرِينَا
***
يَا بَنِي الْإِنْسِ خَسِرْتُمْ=رُمْتُمُ الْغَابَاتِ دِينَا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم