جميلٌ مشرقٌ دربي
غزيرُ بلهفةِ الأشواق
أعيشُ في قصةِ الحبِ
بلحظاتٍ و لمحاتٍ :
أغردُ في ظلها صدقاً
و أهوى فيها ملهمتي
أقدسها ،و أعشقُ نورِ عينيها
و أمنحها من الواجدانِ
ـ ما أمنح ْ ـ
بصبابةِ عاشقٍ مغرم
يعيشُ في لذةٍ ، ملهوفْ
ليشارك فتاتهِ التحليق
ـ إلى أفقٍ، صارخٍ يحكي ـ
جمالَ دنيانا ـ في عالمِ العشاق
سقطتُ في حبها يوماً
فعشتُ فيها من اللحظاتِ
ـ ما فيها ـ
فبعثت ُ في الهوى عشقٌ
كريمَ الأصلِ ،زاكي المنبع
يحكي حكايةِ عاشقٍ مخلصْ
يتوق إلى أن يكون لها
بئراً من الاسرار و حاميها
سقطتُ في حب امرأةٍ ..
و سرعان ما غيرتُ أحوالي
فقد كنتُ في الماضي
ـ سوى رحال ـ
أمرُ في قلوبِ الناس
مرورَ البدوِ و الرحل
أقيمُ في قلبٍ للحظاتِ
أزودُ فيها قافلتي
لوجنةٍ قمرنا الساحر
أناشدكِ في ليلنا هذا :
ففيكِ علقتُ آمالاً ، و أحلاما
و بكِ تعلقتُ كأني عابدٌ (روحى )
تعلق في عشقِ صومعةٍ
فباتَ مرابطٌ فيها
و بتُ مثله معكِ
و اتخذتكِ لي صومعةً
ـ مرابطٌ فيها ـ
و صرتُ في حضنك أسجد :
قنوتاً في عباداتي
و ما يوماً بهِ قصَّرتُ
بشعائر العشق و اللذةْ
أيا نبضةِ قلبي العاشق
أحدثكِ بأحلامي
و آمالٌ تشبثتُ بها
تحكي جنوني فيكِ
ـ ورغباتي ليستْ سوى ـ
أن اعيش في حضنكِ اللحظة
و اعانقُ فيك الليلَ
لأحيا اليومَ في صدركْ
و اغطُ في سباتِ يزخرُ
بأحلامٍ ، و أحلامٍ
تفوق لذةِ الدنيا
جمالَ اللحظة العذبة
ـ فأرجوكِ ـ
و كفي عن الظن
فإدمانيِ بك حالٌ
و ببعدكِ حالةٌ صعبة
فإياكِ من الحلمِ حرماني
و لنعيم حضنك الدافئ
و دعيني أعانقكِ
عناقَ الأمِ للطفلي
غزيرُ بلهفةِ الأشواق
أعيشُ في قصةِ الحبِ
بلحظاتٍ و لمحاتٍ :
أغردُ في ظلها صدقاً
و أهوى فيها ملهمتي
أقدسها ،و أعشقُ نورِ عينيها
و أمنحها من الواجدانِ
ـ ما أمنح ْ ـ
بصبابةِ عاشقٍ مغرم
يعيشُ في لذةٍ ، ملهوفْ
ليشارك فتاتهِ التحليق
ـ إلى أفقٍ، صارخٍ يحكي ـ
جمالَ دنيانا ـ في عالمِ العشاق
سقطتُ في حبها يوماً
فعشتُ فيها من اللحظاتِ
ـ ما فيها ـ
فبعثت ُ في الهوى عشقٌ
كريمَ الأصلِ ،زاكي المنبع
يحكي حكايةِ عاشقٍ مخلصْ
يتوق إلى أن يكون لها
بئراً من الاسرار و حاميها
سقطتُ في حب امرأةٍ ..
و سرعان ما غيرتُ أحوالي
فقد كنتُ في الماضي
ـ سوى رحال ـ
أمرُ في قلوبِ الناس
مرورَ البدوِ و الرحل
أقيمُ في قلبٍ للحظاتِ
أزودُ فيها قافلتي
لوجنةٍ قمرنا الساحر
أناشدكِ في ليلنا هذا :
ففيكِ علقتُ آمالاً ، و أحلاما
و بكِ تعلقتُ كأني عابدٌ (روحى )
تعلق في عشقِ صومعةٍ
فباتَ مرابطٌ فيها
و بتُ مثله معكِ
و اتخذتكِ لي صومعةً
ـ مرابطٌ فيها ـ
و صرتُ في حضنك أسجد :
قنوتاً في عباداتي
و ما يوماً بهِ قصَّرتُ
بشعائر العشق و اللذةْ
أيا نبضةِ قلبي العاشق
أحدثكِ بأحلامي
و آمالٌ تشبثتُ بها
تحكي جنوني فيكِ
ـ ورغباتي ليستْ سوى ـ
أن اعيش في حضنكِ اللحظة
و اعانقُ فيك الليلَ
لأحيا اليومَ في صدركْ
و اغطُ في سباتِ يزخرُ
بأحلامٍ ، و أحلامٍ
تفوق لذةِ الدنيا
جمالَ اللحظة العذبة
ـ فأرجوكِ ـ
و كفي عن الظن
فإدمانيِ بك حالٌ
و ببعدكِ حالةٌ صعبة
فإياكِ من الحلمِ حرماني
و لنعيم حضنك الدافئ
و دعيني أعانقكِ
عناقَ الأمِ للطفلي
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم