@@ خيالاً لايعرف بالزمن@@
لا ضير لو غيبتك الايام عني ..
ورحل الشوق يبحث عنك ..
وأرصفة الزمن المقتول
بشظايا البعد
ترسم الف استفهام .!
وشعري ملاحم دمع
يمطرني الماً
مازلت انساب بجداول الذكرى
وأكتب على جبين الإنتظار
" سأذكرك"
دع عنك الحزن ولا تكترث
أن طالعتك على محطات العمر
وجد يثرثرألامي الخفية ..
أنت تعلم يامنية القلب
أن للتيم هوس غريب ..
ركنته قبلات مجنونة
على شفتيَّ القرمزية ..
فليتك تجني الشهد
وتعطيني المزيد..
سئمت حياتي البربرية ..
ولكني بكل الهيام المعند
بهذيان القلب
"ساذكرك"
حين ادلهام الليل باحلامي البريئة ..
أتلمسك نوراً .!
أوقناديل يزهو بها مسيري
المتمتم الى أحضانك ..
دعني رغم الوله الساكن قلبي..
أرحل إلى عينيك
أغوص في الاحداق!
أبحث عن ذاتي
أبحث عن ملامات عمرخبأتها
ولم أجهربها
لعلك أدركت لغزشروقي بدمعي
حين فارقت ذاك السنا الباذخ
بوميض عينيك حبيبي ..
دعني أبوح بما كنت أعاني
يوم الرحيل .!
كان لروحي صراخ يستمهلك
"تــــــــوقف"
ولقلبي أنين صاخب
ينعي إليَّ حيرتي كيف أصبر
وللشريان انبساطات قاتلة .!
بارحتني أخر قطرة من دمي
حين تلاشى الرؤى
على غصون طيفك
ليتك تذكررجفة يديَّ .!
كنت أحاول أن أسترد روحي
المسافرة بخلاياك
وبعض أحلامي الخفية
ولكني ساذكرك .!
حين يثور الحنين الى همسة
ترتعش لها ملامحي
بالف انتماء سرمدي
يرسمك عشقي الماجن
الممزوج بتراب الترحال ..
وغيب مجنون بأرصفة الوجد
يواري لهفتي .!
أثور بهذيان ويداك تحضنني
فأتهاوى خيالاً لايعترف بالزمن
ولا بأبجدية الحرمان .!
أغادرك وأشلائي تتوق اليك
ورغم الأبعاد المزرية
بمسيردهشتي
لم يبارحني نغم الحنين !
يعزفه الشوق على قيثارة الذكرى
يعلنك هوس ليلي الفضي
تلسعك ناري وتأسرك فرحتي
وليتك لا تنسى الحب العذري
الساكن حشاشتي
فمازلت أذكرك وأذكرك
ولن تمل من التذكار دمعتي
ــــــ بقلمي
زينب&
لا ضير لو غيبتك الايام عني ..
ورحل الشوق يبحث عنك ..
وأرصفة الزمن المقتول
بشظايا البعد
ترسم الف استفهام .!
وشعري ملاحم دمع
يمطرني الماً
مازلت انساب بجداول الذكرى
وأكتب على جبين الإنتظار
" سأذكرك"
دع عنك الحزن ولا تكترث
أن طالعتك على محطات العمر
وجد يثرثرألامي الخفية ..
أنت تعلم يامنية القلب
أن للتيم هوس غريب ..
ركنته قبلات مجنونة
على شفتيَّ القرمزية ..
فليتك تجني الشهد
وتعطيني المزيد..
سئمت حياتي البربرية ..
ولكني بكل الهيام المعند
بهذيان القلب
"ساذكرك"
حين ادلهام الليل باحلامي البريئة ..
أتلمسك نوراً .!
أوقناديل يزهو بها مسيري
المتمتم الى أحضانك ..
دعني رغم الوله الساكن قلبي..
أرحل إلى عينيك
أغوص في الاحداق!
أبحث عن ذاتي
أبحث عن ملامات عمرخبأتها
ولم أجهربها
لعلك أدركت لغزشروقي بدمعي
حين فارقت ذاك السنا الباذخ
بوميض عينيك حبيبي ..
دعني أبوح بما كنت أعاني
يوم الرحيل .!
كان لروحي صراخ يستمهلك
"تــــــــوقف"
ولقلبي أنين صاخب
ينعي إليَّ حيرتي كيف أصبر
وللشريان انبساطات قاتلة .!
بارحتني أخر قطرة من دمي
حين تلاشى الرؤى
على غصون طيفك
ليتك تذكررجفة يديَّ .!
كنت أحاول أن أسترد روحي
المسافرة بخلاياك
وبعض أحلامي الخفية
ولكني ساذكرك .!
حين يثور الحنين الى همسة
ترتعش لها ملامحي
بالف انتماء سرمدي
يرسمك عشقي الماجن
الممزوج بتراب الترحال ..
وغيب مجنون بأرصفة الوجد
يواري لهفتي .!
أثور بهذيان ويداك تحضنني
فأتهاوى خيالاً لايعترف بالزمن
ولا بأبجدية الحرمان .!
أغادرك وأشلائي تتوق اليك
ورغم الأبعاد المزرية
بمسيردهشتي
لم يبارحني نغم الحنين !
يعزفه الشوق على قيثارة الذكرى
يعلنك هوس ليلي الفضي
تلسعك ناري وتأسرك فرحتي
وليتك لا تنسى الحب العذري
الساكن حشاشتي
فمازلت أذكرك وأذكرك
ولن تمل من التذكار دمعتي
ــــــ بقلمي
زينب&
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم