آخر الأخبار
حكاية قلب موجوع...!!!
لم أكن أعلم أني أمارس لعبة الانتظار وأتقن فن الموت على صمت الجسد
لا شيء يثقلني سوى تكدس المفردات الساكتة على كتفي
وطفولة مسافرة من الماضي معي لغدٍ عصي الدمع في مقلتي أمل
ويوماً متورطاً يزحف حافياً من الوقت يضرب بنبضي كجرس كنيسة ويعلن حالة الطوارئ في مدني
كل هذا ولا شيء يرهقني ولا الأعاصير تنفيني للأنا ....فأنا أنا
تحت هوية النار أعيش وفوق السماءات المعلقة تلاقيني
أنسل من كحل الليل والمساءات تناديني أنا
والقلب الموجوع من حكايات الطريق يتبعني أنا
القمر أنا والسحاب والنجم الدامع أنا
والسماء الحبلى بألف عيد أنا
كل تاريخي المورد على يديك أنا
أسكن بهيكلي فتضيع ملامحي تحت التراب
ويتكاثر الظلام في نومي المعتق
لا أسمع فوق السطح سوى أقدام الزائرين
الهاربين لسكرات موتي يمرون على دفاتر يومي يتقنون تصوفهم ويقرؤون التعاويذ
لإخراجك من رأسي ولكنك تتقن لعبة الانتحار في كأسي
لا هروب هنا فالحب أبدي والموت أبدي والمنفى أبدي
وأنا بنصفي المنشطر عني انتظر من عيون السماء شتاءٌ قادم
وككل شتاءٍ يذكرني بأوراق خريفك المتمدد على شارعٍ منزوي بأخر الطريق احتضر
وجميع تجاعيد الزمان تحاصرني من منتصف كل ليلٍ يشبه تفاصيلك وكل نهارٍ غاب بحضورك عني
لم أكن أعلم أنك تتقن لعبة الغياب
لا شيء يتعبني فكل الأصوات المبحوحة ملكي أنا
والنوم المسروق من عيني ملكي أنا
حتى الرماد الملقى فوقي وتجاعيد قلبي الموجوع ملكي أنا
فلا شيء يقتلني سواك أنت فارحل كما تشاء...!!!
لا شيء يثقلني سوى تكدس المفردات الساكتة على كتفي
وطفولة مسافرة من الماضي معي لغدٍ عصي الدمع في مقلتي أمل
ويوماً متورطاً يزحف حافياً من الوقت يضرب بنبضي كجرس كنيسة ويعلن حالة الطوارئ في مدني
كل هذا ولا شيء يرهقني ولا الأعاصير تنفيني للأنا ....فأنا أنا
تحت هوية النار أعيش وفوق السماءات المعلقة تلاقيني
أنسل من كحل الليل والمساءات تناديني أنا
والقلب الموجوع من حكايات الطريق يتبعني أنا
القمر أنا والسحاب والنجم الدامع أنا
والسماء الحبلى بألف عيد أنا
كل تاريخي المورد على يديك أنا
أسكن بهيكلي فتضيع ملامحي تحت التراب
ويتكاثر الظلام في نومي المعتق
لا أسمع فوق السطح سوى أقدام الزائرين
الهاربين لسكرات موتي يمرون على دفاتر يومي يتقنون تصوفهم ويقرؤون التعاويذ
لإخراجك من رأسي ولكنك تتقن لعبة الانتحار في كأسي
لا هروب هنا فالحب أبدي والموت أبدي والمنفى أبدي
وأنا بنصفي المنشطر عني انتظر من عيون السماء شتاءٌ قادم
وككل شتاءٍ يذكرني بأوراق خريفك المتمدد على شارعٍ منزوي بأخر الطريق احتضر
وجميع تجاعيد الزمان تحاصرني من منتصف كل ليلٍ يشبه تفاصيلك وكل نهارٍ غاب بحضورك عني
لم أكن أعلم أنك تتقن لعبة الغياب
لا شيء يتعبني فكل الأصوات المبحوحة ملكي أنا
والنوم المسروق من عيني ملكي أنا
حتى الرماد الملقى فوقي وتجاعيد قلبي الموجوع ملكي أنا
فلا شيء يقتلني سواك أنت فارحل كما تشاء...!!!
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم