صبُُ تململ من عنود أضرمت ....... بالعشق نار الغارمين و ما حَمَتْ
غيداء من صبط عريق أسكرت ......... بالوجد أفئدة الجبال و كم رمتْ
باللحظ جيد المشرقين و ما هوت ........ إلا النمير على حماه ترنمت
كم كنتَ بين الواجدين متيماََ ...... و النفس من طرق النشيج تألمتْ
غضَّاء كالعسلوج جل رضابها .......... وجناء و النجل الحسان تحالمت
تلتاع عشقا مذ هوى فيها الهوى ....... هيفاء قد مثل رعبوب سَمَتْ
تأبى التسكع بين أزلام الجوى ........ و الليل كال الغارمين فأقسمت
بهوى غريد في السماء أجلها ........... فأتت كما ريم الفلا و تبسمت
.
بقلمي / فارس الأشعار دكتور رؤوف
.
غيداء من صبط عريق أسكرت ......... بالوجد أفئدة الجبال و كم رمتْ
باللحظ جيد المشرقين و ما هوت ........ إلا النمير على حماه ترنمت
كم كنتَ بين الواجدين متيماََ ...... و النفس من طرق النشيج تألمتْ
غضَّاء كالعسلوج جل رضابها .......... وجناء و النجل الحسان تحالمت
تلتاع عشقا مذ هوى فيها الهوى ....... هيفاء قد مثل رعبوب سَمَتْ
تأبى التسكع بين أزلام الجوى ........ و الليل كال الغارمين فأقسمت
بهوى غريد في السماء أجلها ........... فأتت كما ريم الفلا و تبسمت
.
بقلمي / فارس الأشعار دكتور رؤوف
.
عن Unknown