فكيْفَ يكْوُنَّ العشْقَ ؟
والْقُلَّبُ جَريحُ يُتمتِمُ
على فُؤَادِ مَن
ألألام يُغرْغرَ
والْجَفا صارَ كا
ألاحطاب يملئ أَلِوادي
بِالْقَسا
فكيْفَ أُكوِّنُ
والْحبَّ منْي أُسَى
على أَبْعادٍ
لها الْفُؤادَ أُكتَسى
مرارِة صارَة للْفُؤَادِ
الرَّجا
أَيا لَهُ مَن شوْقٍ لي غَدًا
وظلَّ الْقُلَّبُ كاقَطْراتُ مَنِ
النَّدَى
علَى زُهورِ
ذَبُلْت
وأُدْرِكهاالْمُنَى
عبد الرحيم
والْقُلَّبُ جَريحُ يُتمتِمُ
على فُؤَادِ مَن
ألألام يُغرْغرَ
والْجَفا صارَ كا
ألاحطاب يملئ أَلِوادي
بِالْقَسا
فكيْفَ أُكوِّنُ
والْحبَّ منْي أُسَى
على أَبْعادٍ
لها الْفُؤادَ أُكتَسى
مرارِة صارَة للْفُؤَادِ
الرَّجا
أَيا لَهُ مَن شوْقٍ لي غَدًا
وظلَّ الْقُلَّبُ كاقَطْراتُ مَنِ
النَّدَى
علَى زُهورِ
ذَبُلْت
وأُدْرِكهاالْمُنَى
عبد الرحيم
عن Unknown