عَانقتُ سَرج سَابحٍ وغدونا
نمتطي طيات الوديانِ بمساء
تارةً نجاري النهر وتارة
تُسابقنا الجبال ببهاء
يَجمحُ بي ويصهل وأنا
مُتعلقةً به بخفةٍ ودهاء
والريحُ أعلنتْ سَطوتها
فتغللت بشعري بسخاء
كانتْ الخيالاتُ تنَسجُ لي
أنني أُعانق الغَيمَ ككِساء
وأنّ السَماء تتلألأ فوقي
فيسحرُني جمال الصفاء
والزُهورُ تتناثر من بين حوافره
فتعلْق بِشعري وتلتمسُ الإحتواء
كان يَضرب الأرض فيتناثر
الثرى ضاحكاً لروعةِ الأرجاء
و صَهيلهُ يُعانق الريح فيمتزجا
بأناقةٍ فسبحان خالق الجمال
ريم وائل
نمتطي طيات الوديانِ بمساء
تارةً نجاري النهر وتارة
تُسابقنا الجبال ببهاء
يَجمحُ بي ويصهل وأنا
مُتعلقةً به بخفةٍ ودهاء
والريحُ أعلنتْ سَطوتها
فتغللت بشعري بسخاء
كانتْ الخيالاتُ تنَسجُ لي
أنني أُعانق الغَيمَ ككِساء
وأنّ السَماء تتلألأ فوقي
فيسحرُني جمال الصفاء
والزُهورُ تتناثر من بين حوافره
فتعلْق بِشعري وتلتمسُ الإحتواء
كان يَضرب الأرض فيتناثر
الثرى ضاحكاً لروعةِ الأرجاء
و صَهيلهُ يُعانق الريح فيمتزجا
بأناقةٍ فسبحان خالق الجمال
ريم وائل
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم