أبي وأمي
لحن الصفاء
بل ألف والباءقلبي فيهما من السعداء
لما نطق فاهي أبي هونسمة من السماء
علمني كيف يكونُ العطاء
ذا حب في الصلاه الذات وجاء
ذلك هو الوفاء
أن تحمد ُ إله السماء
على فرحتي حين يشرق الصباح والقلب مُتلهف لتقبيل أيادي الرحمه من السماء
أمي ذات الدعاء
حينما تسجد لله كي تتفتح لي الارجاء
حينها ينشرح فؤاد ي وأكون من السُعداء
وقلبي يُنادي السماء
أرحمهم هم لي الوجاء
علموني أن الخير هو الرحمه لك يوم الفناء
والحب والحنان هم سمة العظماء
والتعالي هو ليس من الشُرفاء
أ يا بُني عش على النقاء
الطهر والعطاء
أن سألوك لا تنهرهم أعطيهم حتى يكون لك وجاء
من يوم الظمأ
الاعظم حينها لاينفعك الاب وذا الابناء
عش سعيد ب الحب تلك هو العطاء
تكون لك الرحمه من السماء
لكم الله يا أبي وأمي يا من علمتوني ان الجنه لا يدخلها إلا الأتقياء عبد الرحيم 20/3/2014
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم