خرجت..
من ظل عباءة
تتدثر بلحاف الارض
تتشوق ظمأ الانبات
وتقول بهمس للشمس
الف باء عطرى
اثواب كانت تتعرى
بأثمال الوهن
كانت تتزيا بألوان
تتماهى مع لون الصمت
تسّاقط من عرى حقيقة
عار الوجع
تتزيف من نزف حقيقة .. تدلس
وتزاحم طابور الخيبة كى تحيا
وسن الالوان بعطر حنوط..
مسّدها
دثر اكفان حضارتها
سحر التهييس
و ما اشقى
بزغت كأوار
من حية تسعى
فاعتدلت
لتعاقر لثمالة بوح
اهة سكرى
تتدثر بعمى الالوان فتبهت
تنتج بوحا
يرقى
ينبت لأتارج حبلى
من فلسفة الابجدة حضارة
فتلده غبنا
يعلو المذياع..
ليراقص شعرى
بالنغم الراقص وبطرب
"" يسلم ايدينك""
وعلى انغام مزامير الاعراس
من وقت الزفة
لتفض بكارة صفحتها
تأتيه سفاحا كطريدة
وبسهم قيد حركتها
افقدها الحيلة
نامت من وجع السكر
كى تأتى خضاب دماها
تنبت امثال الجيكا /الجندى
كى تثمر ثورة
من ظل عباءة
تتدثر بلحاف الارض
تتشوق ظمأ الانبات
وتقول بهمس للشمس
الف باء عطرى
اثواب كانت تتعرى
بأثمال الوهن
كانت تتزيا بألوان
تتماهى مع لون الصمت
تسّاقط من عرى حقيقة
عار الوجع
تتزيف من نزف حقيقة .. تدلس
وتزاحم طابور الخيبة كى تحيا
وسن الالوان بعطر حنوط..
مسّدها
دثر اكفان حضارتها
سحر التهييس
و ما اشقى
بزغت كأوار
من حية تسعى
فاعتدلت
لتعاقر لثمالة بوح
اهة سكرى
تتدثر بعمى الالوان فتبهت
تنتج بوحا
يرقى
ينبت لأتارج حبلى
من فلسفة الابجدة حضارة
فتلده غبنا
يعلو المذياع..
ليراقص شعرى
بالنغم الراقص وبطرب
"" يسلم ايدينك""
وعلى انغام مزامير الاعراس
من وقت الزفة
لتفض بكارة صفحتها
تأتيه سفاحا كطريدة
وبسهم قيد حركتها
افقدها الحيلة
نامت من وجع السكر
كى تأتى خضاب دماها
تنبت امثال الجيكا /الجندى
كى تثمر ثورة
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم