..........صَلينا العيد.......... د/حسني سيد احمد
..........********..........
...........صَلينا العيد...........
....ولملمنا أهداب الذكرى ....
.....عند مرفأ حينا القديم.....
..........********..........
...........صَلينا العيد...........
....ولملمنا أهداب الذكرى ....
.....عند مرفأ حينا القديم.....
........وتكاتفنا وسجدنا........
.....وركعنا للهِ رب العالمين.....
...........وتعانقنا حبا...........
.....وتبادلنا أشواقا وأمانى.....
.....وارتشفتْ أرواحنا رحيقا.....
.........من مسكٍ ومعين.........
........على أصواتِ تكبيراتْ........
..........وتهليلاتْ وتلبياتْ..........
.....من جنانِ العرشِ صعدتْ .....
...بأجنحةِ ورديةٍ عبرَ السمواتْ...
.........وسمعنا صوتَ أمام.........
...يُلملمُ شتاتُ الأرواح بكلماتٍ...
..........يتواحاها يتفكرها..........
...فيبدلَ فينا العقلَ الذى توقفَ...
........والجسدَ الذى ماتَ........
..........قال ما جئتُ إليكمُ..........
.....أتشدقُ بالألفاظِ والعباراتِ.....
.....أو اتلاعبُ أو أتعضدُ بالآياتِ.....
وما علوتَ فوقَ رؤسكمُ من محرابىِ
.....حتى أشتمُ رائحةِ البخورِ.....
...أو آلفُ الكلماتْ وأدحرجها لكم ...
.......بلا معنى فتقابلَ بفتورٍ.......
.............ولكن لأقولُ.............
...سحقا للأيامِ الموتورةِ العمياءِ...
.........سحقا لأيامِ الجفاءِ.........
.....وتلكَ اللحظاتِ والوقفاتِ .....
..الخرساء فلا تكونوا مُضغةِ بلاءِ..
..........وكونوا حجر بناء..........
....أنبذوا الفرقةَ وكونوا أخلاء.....
.....أزرعوا صحراءِ الرمداءِ.....
..تنفسوا فى حريةٍ هذا الهواءُ..
.......لترفعوا لنا علما .......
.....وتصنعوا مجدا ورخاءُ.....
......أعملوا لدنياكم أبدا......
......وتعبدوا اليوم وغدا......
.......فحياتكمُ مضاءُ.......
.......**********.......
د/حسني سيد احمد حسين
.....وركعنا للهِ رب العالمين.....
...........وتعانقنا حبا...........
.....وتبادلنا أشواقا وأمانى.....
.....وارتشفتْ أرواحنا رحيقا.....
.........من مسكٍ ومعين.........
........على أصواتِ تكبيراتْ........
..........وتهليلاتْ وتلبياتْ..........
.....من جنانِ العرشِ صعدتْ .....
...بأجنحةِ ورديةٍ عبرَ السمواتْ...
.........وسمعنا صوتَ أمام.........
...يُلملمُ شتاتُ الأرواح بكلماتٍ...
..........يتواحاها يتفكرها..........
...فيبدلَ فينا العقلَ الذى توقفَ...
........والجسدَ الذى ماتَ........
..........قال ما جئتُ إليكمُ..........
.....أتشدقُ بالألفاظِ والعباراتِ.....
.....أو اتلاعبُ أو أتعضدُ بالآياتِ.....
وما علوتَ فوقَ رؤسكمُ من محرابىِ
.....حتى أشتمُ رائحةِ البخورِ.....
...أو آلفُ الكلماتْ وأدحرجها لكم ...
.......بلا معنى فتقابلَ بفتورٍ.......
.............ولكن لأقولُ.............
...سحقا للأيامِ الموتورةِ العمياءِ...
.........سحقا لأيامِ الجفاءِ.........
.....وتلكَ اللحظاتِ والوقفاتِ .....
..الخرساء فلا تكونوا مُضغةِ بلاءِ..
..........وكونوا حجر بناء..........
....أنبذوا الفرقةَ وكونوا أخلاء.....
.....أزرعوا صحراءِ الرمداءِ.....
..تنفسوا فى حريةٍ هذا الهواءُ..
.......لترفعوا لنا علما .......
.....وتصنعوا مجدا ورخاءُ.....
......أعملوا لدنياكم أبدا......
......وتعبدوا اليوم وغدا......
.......فحياتكمُ مضاءُ.......
.......**********.......
د/حسني سيد احمد حسين
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم