بقلم .......حسين طه
عانقينى ....
أدخلينى عوالم السكون
وانثرى مفردات الصمت
دعينى أطرقأبواب المدينة
وعلى طرقات الموت
تغادرنى شهقات الحنين
وأجنة الحزن
تطعمها أمسيات الوحدة
دعينى ......
على دروب وطأتها
أقدام الشمس
حين الغروب ...
أقص مواجعى للقمر
فهو مثلى ....وحيد
أخبرنى الليل ...
أنى اخر حكايه...
وأن ذاك العجوز
القابع فى ذاتى
مات منذ زمن ....
فمدى يديك ..
وتقبلى فى العزاء .......حسين طه
عانقينى ....
أدخلينى عوالم السكون
وانثرى مفردات الصمت
دعينى أطرقأبواب المدينة
وعلى طرقات الموت
تغادرنى شهقات الحنين
وأجنة الحزن
تطعمها أمسيات الوحدة
دعينى ......
على دروب وطأتها
أقدام الشمس
حين الغروب ...
أقص مواجعى للقمر
فهو مثلى ....وحيد
أخبرنى الليل ...
أنى اخر حكايه...
وأن ذاك العجوز
القابع فى ذاتى
مات منذ زمن ....
فمدى يديك ..
وتقبلى فى العزاء .......حسين طه
عن Unknown