كم طال بي السهد
في ليلي
وكم من نجواي بات
محترقا
وكأن الظلمة على
موعد
وكأن الشمس أبت
مفارقا
وﻷني عشقت فيك
الروح
أصبحت بدﻻلك
تتمنعا
عني أحتجبت ليلة
مضت
كنت أشتاق اليك
و الى الربى
أين كنت مني ومن
شجوني
وكيف بتّ ليلك
راقدا
عز عليّ ليل فارقت
وقد كنت لك روحا
فدا
ملأت دنياي بدمع
ولوعة
فغرقت بأحزاني
والوجعا
لوﻻك ما عقدت لساني
وما كان بوحي به
رجا
أكتب فيك وأنت مني
أكتبني بآمال غدا
تأخذني الحيرة بصمت
ظني
وأن تكلمت .. عني
نأى
يا ويح قلبي . ويا ذل
نفسي
أتكون لغيري عطرا
و شذا
في ليلي
وكم من نجواي بات
محترقا
وكأن الظلمة على
موعد
وكأن الشمس أبت
مفارقا
وﻷني عشقت فيك
الروح
أصبحت بدﻻلك
تتمنعا
عني أحتجبت ليلة
مضت
كنت أشتاق اليك
و الى الربى
أين كنت مني ومن
شجوني
وكيف بتّ ليلك
راقدا
عز عليّ ليل فارقت
وقد كنت لك روحا
فدا
ملأت دنياي بدمع
ولوعة
فغرقت بأحزاني
والوجعا
لوﻻك ما عقدت لساني
وما كان بوحي به
رجا
أكتب فيك وأنت مني
أكتبني بآمال غدا
تأخذني الحيرة بصمت
ظني
وأن تكلمت .. عني
نأى
يا ويح قلبي . ويا ذل
نفسي
أتكون لغيري عطرا
و شذا
شيرين العلمي...
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم