Mohamed Medhat
كسـوف الشمس ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رائقــة المـــزاج
حيـــن تستيقــظ
و حيــــن تنـــــــــــام ...
جمــال الـــــورد
علـى خـديـها يضفـى
علـى النفـس الإلهـــــام ...
ضـــــوء بــــــارق
يتدفـــق من وجهــها البسّـــام ...
يسطــع من نافـذة
الحُســـن كمــا البـــدر
فـى يـــــــوم التمـــــــــام ...
النظــرة من عينيهــا
تكفـــى فتُغنِـــى
عـن الشــراب
و الطعــــام ...
أجــــــــــد
البهجــة
فــــى
حُسنــها
ممزوجـــة
بـ البِشـــــر
و الإِنعــــــــــام ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رائقــة المـــزاج
حيـــن تستيقــظ
و حيــــن تنـــــــــــام ...
جمــال الـــــورد
علـى خـديـها يضفـى
علـى النفـس الإلهـــــام ...
ضـــــوء بــــــارق
يتدفـــق من وجهــها البسّـــام ...
يسطــع من نافـذة
الحُســـن كمــا البـــدر
فـى يـــــــوم التمـــــــــام ...
النظــرة من عينيهــا
تكفـــى فتُغنِـــى
عـن الشــراب
و الطعــــام ...
أجــــــــــد
البهجــة
فــــى
حُسنــها
ممزوجـــة
بـ البِشـــــر
و الإِنعــــــــــام ...
جدايــل شعرهـــا
تمـــــرح ، تلاطــــــف
الهـــــــوى اليقظــــــان ...
هــــــــــى
الكريمــــــــة
اللطيفــــــــــة
يعــــزف علـــى
أوتـــار حيــاءهـــا
الكَمــــــــــــــــــــان ...
هـــــــــــى
النضـــــــــارة
الشبـــــــــــاب
هـــى الرونــــــق
و اللمعــــــــــــــــان ...
فــى إبتسامتهـــــــــا
الرقّـــــــــــــــــــــة
و الحُســــــــن
و الحنـــــان ...
إن رأتهــا
الشـمـس
إنكسفـــــت
و خرجـــت عـن
المــــدار و الدوران ...
هــــــــــى
النسيــــــــــم
تملـــئ البستـــان ...
جمـــال قَـــدها
يعطـــــر الفستـــان ...
بـ الـــــــــــــــــورد
و الفـــــــــــــــل
و الريحـــــــان ...
تمـــــرح ، تلاطــــــف
الهـــــــوى اليقظــــــان ...
هــــــــــى
الكريمــــــــة
اللطيفــــــــــة
يعــــزف علـــى
أوتـــار حيــاءهـــا
الكَمــــــــــــــــــــان ...
هـــــــــــى
النضـــــــــارة
الشبـــــــــــاب
هـــى الرونــــــق
و اللمعــــــــــــــــان ...
فــى إبتسامتهـــــــــا
الرقّـــــــــــــــــــــة
و الحُســــــــن
و الحنـــــان ...
إن رأتهــا
الشـمـس
إنكسفـــــت
و خرجـــت عـن
المــــدار و الدوران ...
هــــــــــى
النسيــــــــــم
تملـــئ البستـــان ...
جمـــال قَـــدها
يعطـــــر الفستـــان ...
بـ الـــــــــــــــــورد
و الفـــــــــــــــل
و الريحـــــــان ...
يـا مـن سَرِحـــت
فيـــكِ مخيلتـــــــى
و أطلَقــــت لهـــا العنـــان ...
فيـــكِ مخيلتـــــــى
و أطلَقــــت لهـــا العنـــان ...
يــا من قلبـــكِ
لــى السكـــــن
و العنــــــــــــــــوان ...
يــا من عيونــكِ
بهرتنــــــى
و كـــــم
عانيــــــت
من النظـــر
إليهــا عبـــــر
الزمــــــــــــــــــان ...
فـ مرحـــا أيهـــــــا
الحبيــــــــــــــــــــب
فـ أنــت منـــذ المهـــد
لك فى قلبـــــى مكـــــان ...
Mohamed Medhat
لــى السكـــــن
و العنــــــــــــــــوان ...
يــا من عيونــكِ
بهرتنــــــى
و كـــــم
عانيــــــت
من النظـــر
إليهــا عبـــــر
الزمــــــــــــــــــان ...
فـ مرحـــا أيهـــــــا
الحبيــــــــــــــــــــب
فـ أنــت منـــذ المهـــد
لك فى قلبـــــى مكـــــان ...
Mohamed Medhat
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم