سنختبر انا و انتم لقطات من هنا...
من القدس للضفة...
من منطقة لاخرى...
سنتكلم عن ارض هي لي...
و اسم اصبح لا يرافقني...
عن ذلك الجار الذي يحمل بيديه الثمار...
عن تلك الامراءة التي ما زالت تقف هناك تنتظر...
عن تلك الاصوات التي ما زالت ترافق الليل...
عن ذلك الانين الذي ما زال يقض مضجعي بكل حين...
نعم ساخبركم عن ثمار كانت كالورد تعطر البساتين...
فاصبح الاحمر لونا يكسوى اغصانها...
و اصبح التراب يلاعب اجزائها...
ففتحت الارض و اختبأ بين احضانها...
ليعيش بسلام و امان من ريح ما زالت كالاعصار يصيبها...
ساخبركم عنها و عن ابن لها ما زال هناك بين سجن و سجان...
يحمل بين يداه كلمة حق و ان كان الباطل له عنوان...
لاخوة هناك ما زالت مترابطة تنتظر لحظة احتضان...
ليوم فيه النصر يرفرف بالرايات ليل نهار...
ساخبركم عنها هناك ع مر السنين...
تقف بنفس المكان تناجي الرب و تزيد...
ليم تعانق به الاسر فيصبح كالطير شريد...
يعيد حرية الاجساد من بعد ما اذقه القيد مرارة الوجود...
ساخبركم عن ذلك الصوت الذي لا يهدأ و لا يستكين..
جالس للرب يتعبد و بدعوة لله و يعيد...
و كانها يغسل ما به من خطايا و يبعثر الاثام و لا يزيد...
ستخبركم عني و عنهم و عنكم كم من صوت كتم قبل المغيب..
وكم من كلمة لا اله الا الله كسرت شعوب و ظنت بانها حق لا يغيب...
وعن ائمة اصبح تفتي بقتل الانفس و كانها لغير معبودها تعبد و تعيب..
بدين نحن به نسمو ع شرائع الكون و ليس لنا ما يعيب...
اصبحوا كالالبسة النجسة تلامس الامة فيكتب لها كل ما هو عجيب...
ساخبركم عني و عن وطن ما زال هناك بالقيد اسير..
و عن سجن كبير اصبح يغزوه الصمت فلا من منادي له يجيب...
عن وطن ما زال يدفع الدم ليكتب له عنوان و ان كتب لاسمه جريح...
من القدس للضفة...
من منطقة لاخرى...
سنتكلم عن ارض هي لي...
و اسم اصبح لا يرافقني...
عن ذلك الجار الذي يحمل بيديه الثمار...
عن تلك الامراءة التي ما زالت تقف هناك تنتظر...
عن تلك الاصوات التي ما زالت ترافق الليل...
عن ذلك الانين الذي ما زال يقض مضجعي بكل حين...
نعم ساخبركم عن ثمار كانت كالورد تعطر البساتين...
فاصبح الاحمر لونا يكسوى اغصانها...
و اصبح التراب يلاعب اجزائها...
ففتحت الارض و اختبأ بين احضانها...
ليعيش بسلام و امان من ريح ما زالت كالاعصار يصيبها...
ساخبركم عنها و عن ابن لها ما زال هناك بين سجن و سجان...
يحمل بين يداه كلمة حق و ان كان الباطل له عنوان...
لاخوة هناك ما زالت مترابطة تنتظر لحظة احتضان...
ليوم فيه النصر يرفرف بالرايات ليل نهار...
ساخبركم عنها هناك ع مر السنين...
تقف بنفس المكان تناجي الرب و تزيد...
ليم تعانق به الاسر فيصبح كالطير شريد...
يعيد حرية الاجساد من بعد ما اذقه القيد مرارة الوجود...
ساخبركم عن ذلك الصوت الذي لا يهدأ و لا يستكين..
جالس للرب يتعبد و بدعوة لله و يعيد...
و كانها يغسل ما به من خطايا و يبعثر الاثام و لا يزيد...
ستخبركم عني و عنهم و عنكم كم من صوت كتم قبل المغيب..
وكم من كلمة لا اله الا الله كسرت شعوب و ظنت بانها حق لا يغيب...
وعن ائمة اصبح تفتي بقتل الانفس و كانها لغير معبودها تعبد و تعيب..
بدين نحن به نسمو ع شرائع الكون و ليس لنا ما يعيب...
اصبحوا كالالبسة النجسة تلامس الامة فيكتب لها كل ما هو عجيب...
ساخبركم عني و عن وطن ما زال هناك بالقيد اسير..
و عن سجن كبير اصبح يغزوه الصمت فلا من منادي له يجيب...
عن وطن ما زال يدفع الدم ليكتب له عنوان و ان كتب لاسمه جريح...
عن Unknown
0 التعليقات:
إرسال تعليق
دام الابداع والرقي فى التواجد نسعد دائماً بعطر تواجدكم